Close Menu
نبض الشارع الشبواني
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو

اشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على أخبار جديدة

أخبار حصرية

بتمويل إماراتي | بدء أعمال الإسفلت في طريق المخا – مفرق موزع بمحافظة تعز اليمنية

أغسطس 18, 2025

رئيس الوزراء يصدر قرار بتوحيد وتحديد الرسوم في الجامعات الحكومية ورسوم النفقة الخاصة

أغسطس 18, 2025

لليوم الـ21 على التوالي | طيور الخير الإماراتية تنفذ الإنزال الجوي الـ74 في غزة

أغسطس 18, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp TikTok Telegram RSS
Facebook X (Twitter) RSS
نبض الشارع الشبواني
التسجيل الدخول
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو
نبض الشارع الشبواني
الرئيسية » هلع الحوثيين يتعاظم عقب اصطياد قيادات وتدمير مخازن أسلحة
Uncategorized

هلع الحوثيين يتعاظم عقب اصطياد قيادات وتدمير مخازن أسلحة

المديربواسطة المديرأبريل 15, 2025لا توجد تعليقات4 قراءة دقائق
a0f973c2 f820 4bb0 a211 2865110a29ae
Facebook Twitter البريد الإلكتروني Telegram WhatsApp

تعيش الجماعة الحوثية في اليمن حالة متصاعدة من الرعب بعد اصطياد المقاتلات الأميركية مخابئ قيادات من الصف الثاني، وتدمير مخازن أسلحة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، ولهذا وسعت من حملة الاعتقالات التي طالت أكثر من 100 شخص حتى الآن بتهمة التعاون مع الولايات المتحدة، وإرسال إحداثيات بتلك المواقع.

وأكدت مصادر وثيقة الاطلاع في صنعاء لـ«الشرق الأوسط» أن قادة الصف الأول للحوثيين اختفوا عن الأنظار منذ استئناف الولايات المتحدة هجماتها، وأن جزءاً كبيراً منهم اتجه إلى محافظة صعدة، المعقل الرئيس للجماعة.

وتعادل محافظة صعدة أربعة أضعاف مساحة لبنان، وتوجد بها مخابئ جبلية حصينة، ومراكز للقيادة والسيطرة، بينما لجأت قيادات سياسية إلى الاختباء وسط الأحياء السكنية في صنعاء تحديداً.

ومع زيادة الدعوات للسكان للإبلاغ عن أماكن اختباء هذه القيادات حتى لا يكونوا ضحايا لأي غارة، يستأجر قادة الجماعة منازل بأسماء أشخاص آخرين، إلا أن الإجراءات الأمنية التي ترافق وجودهم وتحركاتهم تفضحهم.

يأتي هذا فيما واصلت مخابرات الحوثيين وإعلامهم تحذير السكان من الحديث عن الأماكن التي استهدفتها الغارات الأميركية، أو عن عدد القتلى الذين سقطوا، سواء من خلال المكالمات الهاتفية بين الأسر، أو النشر في مواقع التواصل الاجتماعي.

ولم تكتف الجماعة بذلك، بل وجهت الأسر للاكتفاء بالاطمئنان على الأقارب دون الخوض في تفاصيل عنوان أو مكان حدوث الاستهداف، حتى وإن كانوا ممن يقيمون وسط التجمعات السكانية في صنعاء، وصعدة، والحديدة تحديداً، زاعمين أن الولايات المتحدة تستفيد من هذه المكالمات الهاتفية والمنشورات في تحديد بنك أهدافها، أو تصحيح مواقع الاستهداف.

ويزعم الناشط الحوثي الكرار المراني أن أميركا تستفيد من أي معلومة، وقد تقصف في مكان، ثم تنتظر الاتصالات والكتابات والصور، ليتم تجميعها، وتحليلها، للخروج بقراءة، وتحليل للأمر، خصوصاً عندما تحاول استهداف الأشخاص، حيث تركز على الاتصالات والنشر بعد استهداف المواقع، ويكون لديها قائمة بالأقارب والأهل والأصدقاء لتلك الشخصية، ولديها الحد الأدنى من المعلومات المتوفرة عن الشخص، ولذلك تراقب أي جديد، لتعرف مدى نجاحها في الوصول للهدف، أو إخفاقها.

وحذر المراني، وهو ناشط من محافظة صعدة، من التسرع في نشر أي خبر، سواء عن استهداف الأماكن حتى وإن كان لإثبات أن «العدو» فشل، أو الإعلان عن الضحايا بسرعة، وبمجرد معرفة الشخص بالعدد، سواء بقصد، أو دون قصد، وقال إنه ينبغي ترك الأمر للجهات المعنية في الإعلان عن الأمر، أو التكتم، بحكم الرؤية الكاملة للحدث، والمعلومات المتوافرة لديهم، وحسب الظروف المحيطة.

حالة الرعب التي يعيشها الحوثيون أتت متزامنة، وتأكيد المصادر بأنهم يحاولون من وراء هذه الإجراءات، وحملة التخويف التي يتعرض لها السكان، حماية أماكن اختباء قادتهم وسط التجمعات السكانية، والمبالغة في إعلان عدد الضحايا من المدنيين خلافاً للحقيقة.

وأوردت المصادر مثالاً على ذلك بالغارات الأميركية التي استهدفت حياً في مديرية الحوك بمدينة الحديدة قبل أيام، وقالت إن المقاتلات استهدفت موكباً لقيادات من الحوثيين عقب مغادرتهم أحد المباني الحكومية في المدينة، وإن بعض سيارات الموكب فرت من الضربة الأولى نحو الأحياء السكنية.

ووفقاً لهذه الرواية، فإن إحدى السيارات العسكرية اختبأت بجوار منزل أسرة المسوري المكونة من أربعة أفراد، وعند استهداف السيارة سقط أحد الصواريخ على منزل الأسرة أيضاً، لكن الحوثيين عادوا وأعلنوا عن مقتل 14 شخصاً، وادعوا أن جميعهم مدنيون، في حين أن غالبيتهم من عناصر ما تسمى بالأمنيات الذين يتمركزون في أحياء المدينة لمراقبة السكان، وبعضهم ممن كانوا في الموكب المستهدف.

بالمثل، ذكرت المصادر أن الحوثيين باتوا يضللون في إعلان الأماكن المستهدفة، وقالت إنهم ومنذ أسبوع يعلنون أن الغارات أصابت مواقع غير التي استهدفت بالفعل، لما يعتقدون أنه حجب للمعلومات عن الأميركيين.

وبينت المصادر أن الجماعة كانت أعلنت أن الغارات استهدفت موقعاً في ضواحي صنعاء، بينما السكان يؤكدون أن الغارات كانت في وسط المدينة، قبل أن تعود الجماعة بعد عدة ساعات للإقرار بأن الغارات استهدفت عربة كانت قد تحركت من مجمع دار الرئاسة إلى ميدان السبعين، حيث استهدفت في ذلك المكان، ودمرت تماماً، وتفحم من كان بداخلها، وقال الحوثيون إنهم ثلاثة أشخاص، ولم يكشفوا عن هويتهم حتى اليوم.

وأكد سكان أن الجماعة أغلقت منطقة السبعين عقب الاستهداف مباشرة وحتى صباح اليوم التالي، حيث عادت حركة السيارات بعد رفع العربة المحترقة، وانتشال أشلاء الضحايا منها.

ويتعامل الحوثيون –وفق المصادر- مع الغارات الأخيرة على مواقع في محيط صنعاء بنفس الطريقة، بل وزادوا في تحذير السكان والنشطاء من الحديث عن مواقع الضربات، وباتوا يعلنون عن أماكن لم تُستهدف، أو يتلاعبون بالحدود الجغرافية لتلك المواقع.

ويقول المحلل العسكري المتخصص بالحوثيين عدنان الجبرني إن الحوثيين تلقوا يوم 31 مارس (آذار) واحدة من أقسى الضربات الأميركية، في قرية القابل -التابعة لمديرية بني الحارث شمال صنعاء، حيث استهدفت منصتين لإطلاق صواريخ «ذو الفقار».

وقال إنهما المنصتان الوحيدتان تقريباً في الخدمة لهذا النوع من الصواريخ. ورأى أن ذلك يفسر اعتماد الحوثيين مؤخراً على المسيّرات بشكل أكثر، للأهداف البعيدة.

ويذكر أحد الناشطين اليمنيين أن الحوثيين عملوا بإصرار على تهجير السكان من بعض المناطق التي لها امتدادات جبلية، قبل أن يتضح بعد الضربات الأميركية الأخيرة على هذه المناطق أن الجبال قد استُخدمت لتخزين الصواريخ والمسيّرات، في حين أن الناس كانوا يعتقدون أنها مهجورة.

مشاركة. Facebook Twitter WhatsApp البريد الإلكتروني Telegram
المقال السابقالطيران الأمريكي يقصف منازل الشدادي في مأرب ويصل إلى هدف أوجع الحوثيين
المقال التالي نقابة الإعلاميين الجنوبيين تتعاون مع منظمة الصحافة الفرنسية بالتدريب

المقالات ذات صلة

وزير النقل يوجه جميع المرافق التابعة للوزارة بالتعامل بالعملة الوطنية بدلاً من العملات الأجنبية

أغسطس 20, 2025

لجنة استقبال المجندين الجدد لقوات دفاع شبوة توضح آلية توزيع الحصص على المديريات

أغسطس 20, 2025

محافظ سقطرى يطلع على الخطة التنظيمية بمنطقة موري ويوجه بسرعة شق الشوارع العامة

أغسطس 20, 2025

الرئاسي: تعزيز القدرات الأمنية ركيزة أساسية للتنمية في أبين

أغسطس 20, 2025
أترك تعليقا Cancel Reply

مقالات الرأي

القوات المسلحة الجنوبية صمام أمان والدرع الحصين للجنوب

أكتوبر 20, 2022

ابن الوزير…ثار الاخوان المشتعل في شبوة!!

أكتوبر 20, 2022

شعار “القبيلة” سلاح الأخوان للتمرد على الرئاسي…!!

نوفمبر 14, 2022

عرض مأرب العسكري هل تبخر امام خروقات الحوثي؟!

نوفمبر 17, 2022

قوات دفاع شبوة صمام أمان المحافظة

نوفمبر 18, 2022

’’عارين‘‘ تفضح وطنية الإخوان، وتكشف سوأتهم

نوفمبر 20, 2022

«الرئاسي» | نتيجة للقوى الفاعلة جنوباً و تمثيل سياسي معزز بالصداقات شمالاً…!

نوفمبر 21, 2022

الحوثي يتمادى بسبب الرعاية الدولية لإرهابه .. !!

نوفمبر 22, 2022
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينترست
  • انستغرام
  • يوتيوب
  • فيميو
لا يفوتك
Uncategorized

وزير النقل يوجه جميع المرافق التابعة للوزارة بالتعامل بالعملة الوطنية بدلاً من العملات الأجنبية

أغسطس 20, 2025

وجه وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد، رؤساء الهيئات والمؤسسات والشركات ومدراء عموم المرافق التابعة للوزارة،…

لجنة استقبال المجندين الجدد لقوات دفاع شبوة توضح آلية توزيع الحصص على المديريات

أغسطس 20, 2025

محافظ سقطرى يطلع على الخطة التنظيمية بمنطقة موري ويوجه بسرعة شق الشوارع العامة

أغسطس 20, 2025

الرئاسي: تعزيز القدرات الأمنية ركيزة أساسية للتنمية في أبين

أغسطس 20, 2025

إشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على آخر الأخبار الحصرية من موقعنا نبض الشارع الشبواني

Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest
  • الرئيسية
  • اخبار شبوة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الشارع الشبواني.

أكتب أعلاه وإضغط Enterللبحث. إضغط Esc للإلغاء.

Sign In or Register

مرحبا بك مجددا!

قم بتسجيل الدخول بحسابك أدناه

فقدت كلمة المرور؟