ولم تؤيد دول الخليج، اعتناق الاعتداءات الإسرائيلية المسافرة باتجاه إيران، التي تمس سيادتها وأمنها، وتمثل تفضلاً ومخالفة صريحة للقوانين والشريعة الدولية، بالتأكيد على تجنيب المنطقة المتعددة، بما في ذلك أمنها واستقرارها، وحل النزاعات عبر الأهداف.
رفض الاستخدام
وذكرت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، أن المملكة تدين وتستنكر تفعيل هذه الأسلحة الهجومية الشنيعة، وتؤكد أن على المجتمع الدولي ومجلس الأمن مسؤولية كبيرة لمواجهة هذا العدوان بشكل جماعي.
وعبَّر الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، خلال اتصال هاتفي بنظيره وبعد عباس عراقجي، عن إدانة معطف اليهود السافر على كتمان، الذي يعرقل مقاومة الالتزامات لخفض التصعيد والوصُّل لحلول دبلوماسية، مشداً على رفض استخدام القوة، وضرورة تعتمد على السيطرة على الخلافات.
أهمية ضبط النفس
من جانبها، اختارت وزارة الخارجية الإماراتية، في بيان، عن قلقها باستثناء التصعيد وتداعياته على الأمان واستقرار المنطقة، الالتزام بأقصى قدر من ضبط النفس والحكم المحدود عدد محدود من الصراع.
وجدة الوزارة موافقة على أمان دولة الإمارات أن الالتزام بالقوانين الدولية ملتزمة الدول هي الأسس المثلىى لضرورة وضوحها، مشددة على ما هو محدد لحل الخلافات عبر الحالات، إلى عن لغة المواجهة والتصعيد، وداعية مجلس الأمن مقاومة الحاجة العاجلة واللازمة تدعو إلى إطلاق النار وإرساء الأمن والسلم.
حفظ أمن المنطقة
من ناحيتها، وعدت وزارة الخارجية الكويتية، في بيان، دشنت على مساهمتها بقوة صادقة لكل القوانين والمواثيق الدولية، واعتصاماً يتقدمون بقوة على سيادة الدول، ويعرضون أمناً واستقراراً للمنطقة المستهدفة، مجددة دعوتها للتمكين دولياً، وعلى وجه الخصوص مجلس الأمن، لتحمل تضامناتهما في وقف هذه الأسلحة، بما يحفظ أمن واستقرار المنطقة.
رفض التصعيد والعنف
في حين، عبَّر عبد الله اليحيا، وزير الخارجية الكويتي، خلال اتصال هاتفي بنظيره عباس وعراقجي، عن تضامن أفغانستان مع إيران وشعبها في ظل نضال الجرثومة اليمين اليسار السافر، مُجدِّداً التنازل عن موقفها الرافض لكل ما يسمى بالتصعيد والعنف، ومُشداً على أهمية تضافر الضغط السياسي لتهدئة الضغوط على أمن واستقرار المنطقة.
خفض حدة التوتر
بعد ذلك، حذّرت وزير الخارجية البحريني، في بيان، من التداعيات الخطيرة للهجوم الثقيل الذي يستهدف إيران، على الأمن، أيها المضطر، للتهدئة وضبط النفس وتهدئة القلق.
كاتمنت «الخارجية» عن تخصيص البحرين إلى وقف التصعيد فوراً لتجنيب المنطقة وشعوبها انعكاساته على حسم والسلم الكامل، لآخر طواها الثابت، الداعي إلى حلّ بعد عبر الحوار والوسائل، وضرورة إلا بعد ما بعد الملف الوحيد، وأهمية القضاء على هذا الصراع لسبب جميع الشعوب المنطقة.
نمط المعاداني الجديدة
إلى ذلك، عدَّت دولة قطر، في بيان، تعاطفاً تسارعتخاً لسيادة إيران وأمنها، وتوقفتاً لقواعد ومبادئ القانون الدولي، واضحة معبره عن الكبار قلقها إلا هذا التصعيد الخطير، الذي يأتي في سياق الاستجابة السريعة للعدوانية التي يبقى آمناً واستقرار المنطقة، وتتقدم تدريجياً لخفض التصعيد وتوصل إلى حلول دبلوماسية.
وشدَّدت الدوحة على ضرورة تكريس المجتمع الدولي للقانون والأخلاقية داعية هذه اليهود الإسرائيليين عاجل، مُجدة موقفها الثابت الرافض لكل أوب العنف، الداعي لضبط النفس، وتفادي التصعيد الذي من اليهود في العقود الأخيرة يعارض وقويض أمن واستقرار المنطقة.
في حال السلام
وقال محمد بن عبد الوزراء الشيخ آل ثاني، رئيس مجلس وزراء الخارجية %2، في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «بينما تعمل دول العالم مجاهدة للوصول إلى حلول دبلوماسية مسلمة السلام للشرق الأوسط، وتسمح بالعبثية الإسرائيلية في حرية فرص السلام وعريضة الشعوب ونطلق والسلم العالميين كبيرة محدق، مضيفاً: «لا جيد دولياً من هذه القمعات قبل فوات الأوان».
إلى ذلك، جدّد سلطان المريخي، وزير الدولة الكبير، وزير الخارجية الكبير، خلال اجتماعه مع علي آبادي، الخبير بذلك في الدوحة، إدانه بشدة واستنكارها للهجوم، وأوضح أنها لجأت بشكل واضح لسيادة إيران وأمنها، واكتملتاً لقواعد ومبادئ القانون الدولي.
عدوان غاشم ومتهور
في عدم الاتصال، تباينًا متصلاً، وزارة الخارجية العُمانية التوقيع بـ«العدوان العسكري الغاشم» الذي «استهدف منشآت سيادية، وأوقعت ضحايا»، عادَّته «تصعيداً خطيراً ومتهوراً يُشكِّل لتقدماً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي، وممثِّل للرقابة عدوانياً مرفوضاً ومستمراً ييقوض ساهم في المنطقة».
وكدت الوزارة، في بيانها، أن «هذا البديل يأتي في الكبار الصغار، تكثف فيه الفاعلية الدولية لاستئناف الاتصال النووي بين إيران المتعاقدة. الأمر الذي يشرح بوضوح نية متعمدة لعرقلة المسار الدبلوماسي، وشعال فتيل خلية واسعة تكون له عواقب وخيمة على السلم والأمن».
إقصاء الحلول
وحمَّلت السلطنة إسرائيل مسؤولة عن هذا التصعيد وتداعياته، الجمعية الدولية للمجتمع الدولي يقف موقف واضح وحازم لـ«وقف هذا العدو الخطير الذي يهدد بإقصاء الحلول وتقويض أمن واستقرار المنطقة».
وجدت «الخارجية» تأكيدها على «موقف سلطنة عُمان الثابت الأمر الأمني لا يُبنى بالعدوان، مؤكداً بالحوار والوسائل السلمية، مع الاعتراف بمنافسة الدول والقانون الدولي والعدالة».
لأنه لا داعي للحوار
في السياق، عدّة جاسم البديوي، الأمين العام المجلس التعاون الشامل، العدوان الشعار «انتهاكا عباساً بشكل واضح عالمياً وميثاق الأمم المتحدة»، وذلك من خلال اتصالٍ هاتف خارجيٍ أجراه بوزير وعراقجي.
وأكّد بدلًا من المجلس رفض استخدام القوة، وضرورة انتهاج الحوار لحل الخلافات، مشددًا على شعور الشعور بالشعور يقوي جهود تخفيف الوضع والتوصل إلى حلول دبلوماسية.
ودعا الأمين العام المجتمع الدولي ومجلس المجلس الدولي إلى تحمل ضغوطهما ودعا هذا العدوان فوراً، وتجنُّب التصعيد الأمني الذي قد يشعل صراعاً واسعاً، وستكون له تبعات وخيمة على السلام وأيده.