Close Menu
نبض الشارع الشبواني
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو

اشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على أخبار جديدة

أخبار حصرية

مكتب التربية والتعليم بشبوة يعلن نتائج الصف التاسع بنسبة نجاح 95.66%

يونيو 25, 2025

بالتعاون مع مؤسسة زايد الخيرية | «الهلال الإماراتي» يواصل برامجه الإنسانية والإغاثية بشبوة

يونيو 23, 2025

الأمانة العامة للانتقالي تناقش خطتها التنظيمية للفصل الثالث من العام الجاري

يونيو 23, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp TikTok Telegram RSS
Facebook X (Twitter) RSS
نبض الشارع الشبواني
التسجيل الدخول
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو
نبض الشارع الشبواني
الرئيسية » يد إسرائيل الطويلة وقد وصلت إلى اليمن | هاني سالم مسهور |
Uncategorized

يد إسرائيل الطويلة وقد وصلت إلى اليمن | هاني سالم مسهور |

المديربواسطة المديريوليو 25, 2024لا توجد تعليقات5 قراءة دقائق
yem 12
Facebook Twitter البريد الإلكتروني Telegram WhatsApp

الرد مقابل الرد، والانتقام مقابل الانتقام، والثأر مقابل الثأر، كل ما حدث ويحدث وسيحدث في صراع الشرق الأوسط لن يخرج عن هذه الدائرة المحبوسة في سجن العقل الراديكالي. جرّت إيران المنطقة بل والعالم إلى الدائرة التي أرادها آية الله الخميني صاحب العقيدة الدينية المتشددة. ما أسس له في العام 1979 كان تكوين المادة الانشطارية لقنابل أكبر بكثير من النووية التي يلهث خلفها النظام السياسي الإيراني، ومن بعده عشرات من الفصائل والتكوينات العقائدية كالقاعدة وداعش وحزب الله والحوثيين والحشد الشعبي. فكل هؤلاء باحثون أيضاً عن امتلاك القنبلة النووية، وإن كانوا جميعهم يمتلكون المواد الانشطارية المتفجرة.

بحسب الإسرائيليين، فإن هجومهم على ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة جماعة الحوثي الإرهابية يمثل ردًا على ما يزيد عن مئتي هجوم شنّتها الجماعة على إسرائيل بعد انخراطها في عملياتها المساندة لحركة حماس عقب هجوم 7 أكتوبر 2023. إذن، الرد الإسرائيلي لا يتعلق فقط بالهجوم الأخير الذي استهدف تل أبيب وأودى بحياة إسرائيلي بالقرب من السفارة الأميركية، فحتى مع تبرير الإسرائيليين بأن خطأ بشريًا تسبب في وصول الطائرة المسيرة إلى العمق الإسرائيلي، فإن حقيقة الرد كانت على مجموع ما استهدفه الحوثيون في هجماتهم، وليس فقط عملًا انتقاميًا لمقتل المواطن الإسرائيلي.

لا أحد يمكنه أن يشكك في طول اليد الإسرائيلية، فلقد كانت هذه اليد ضاربة عندما فجّرت مفاعل تموز العراقي عام 1981، وفي تصفية قيادات حركة فتح في تونس. بل إن بنيامين نتنياهو نفسه كان قد قدّم عرضًا كبيرًا في 2018 بعد أن نجح الموساد في سرقة وثائق البرنامج النووي الإيراني ونقلها بالكامل إلى تل أبيب. إذن، هل كانت إسرائيل في حاجة إلى أن تعيد تأكيد طول يدها في الشرق الأوسط؟ هذا هو السؤال الذي يجب أن يُطرح مع تصاعد الأدخنة من ميناء الحديدة اليمني. لا شيء حققته إسرائيل إستراتيجيًا من ضربتها في اليمن غير مكتسبات سياسية سيحملها نتنياهو إلى الأميركيين في الكونغرس المنقسم على نفسه، وفي البيت الأبيض الذي يعيش فراغًا مع مرض الرئيس جو بايدن وتشتتًا بعد انسحابه من الانتخابات الرئاسية الأميركية.

◄ “حلقة النار” التي فرضتها إيران على الشرق الأوسط، من المهم التعامل معها بطريقة مختلفة، فلم تنجح أي من السياسات الغربية أو الإسرائيلية في اختراقها حتى الآن

الحقيقة المؤلمة أن المستفيد الوحيد من هذا الهجوم هم الحوثيون أنفسهم، فلم يكن عبدالملك الحوثي يحتاج إلى شيء يسوّغ سلطته أكثر من ضربة إسرائيلية لا تصيبه مباشرة. ما أخطأت فيه الولايات المتحدة وبريطانيا في تقديراتهما في عملية “حارس الازدهار” هو ما أخطأت فيه العقلية الإسرائيلية، وهو عدم استيعاب أن الحوثيين يستمدون سلطتهم من الادعاء بأنهم يحاربون من أجل فلسطين ونيابة عن المسلمين، وأنهم يمثلون مشروعًا أمميًا عريضًا. هذه هي الفكرة التي تكررها كل جماعات الإسلام السياسي الجهادية، كما فعلها أسامة بن لادن وأيمن الظواهري وأبوبكر البغدادي، وقبلهم جهيمان العتيبي. إذن، في جوهر القضية أن الحوثي يمثل جماعة جهادية متطرفة تختلف فقط في أنها تسير على خط حركة طالبان الأفغانية لتحصل على الشرعية السياسية، كما حصل عليها أتباع الملا عمر في كهوف قندهار.

الحوثيون، ومنذ انقلابهم في سبتمبر 2014، لم يخفوا يومًا ارتباطهم بإيران، ولم يخفوا كذلك رغبتهم في الحصول على الشرعية السياسية التي تخولهم حكم اليمن، جنوبًا قبل الشمال. لم يكن الحوثي قادرًا على تحقيق كل هذه القوة العسكرية وحتى السياسية لولا إخفاقات خصومه المحليين والإقليميين والدوليين. إذن، لا جديد في أن يلتحق الإسرائيليون بركب من سبقهم في التقديرات الخاطئة لما تريده جماعة الحوثي، وما هي عليه، وما يمكن أن تحققه من ضربة، حتى وإن دمرت ميناء الحديدة وأشعلت النيران التي يراها كل الشرق الأوسط، بمن فيهم علي خامنئي في طهران.

الدرس الوحيد الذي ينبغي استدراكه في هذه المشهدية المفرطة في الفوضى العارمة، هو أنه لا يمكن لأحد تجاوز التعامل مع الحوثيين بغير ما اعتمدته الولايات المتحدة في تعاملها مع تنظيمي القاعدة وداعش: ضرب الرأس يعني تفكك الكتلة، ثم التعامل مع الأطراف وملاحقتها. بعد مقتل أسامة بن لادن انتهى عمليًا تنظيم القاعدة، وبمقتل أبوبكر البغدادي انتهى عمليًا تنظيم داعش. هذه الجماعات تقوم على الرؤوس، فلو كانت إسرائيل جادة في رغبتها في الخلاص من التهديدات الإيرانية المحيطة بها، لكان عليها أن تنجز ما تقول دائما إنها تستطيع أن تفعله؛ اصطياد الرأس.

إسرائيل، كما هي الولايات المتحدة، تعيش في شتات بين يمين متطرف ويسار ليبرالي متطرف. التشتت الفكري يبقى معضلة السياسات، فمعه تضيع التقديرات الموضوعية للتعامل مع الوقائع. لم تنجح إسرائيل في توقع هجوم حماس في السابع من أكتوبر، ولذلك كانت عملياتها في غزة خاطئة، فهي ردة فعل انتقامية أغرقتها في وحل لا نهاية له، وفتحت عليها سبع جبهات استنزاف إيرانية. وكذلك هي حال أميركا التي كانت تقديراتها خاطئة منذ أن وضع باراك أوباما عقيدته وخط نهج احتواء إيران والاعتماد على جماعات الإسلام السياسي كبديل عن أنظمة الحكم السياسية في الشرق الأوسط. التقديرات الخاطئة تصل في النهاية إلى نتائج ستكون بالتأكيد كارثية.

“حلقة النار” التي فرضتها إيران على الشرق الأوسط، من المهم التعامل معها بطريقة مختلفة، فلم تنجح أي من السياسات الغربية أو الإسرائيلية في اختراقها حتى الآن. إن الفهم الصحيح لطبيعة الأعداء وأهدافهم الحقيقية يجب أن يكون نقطة الانطلاق لأي إستراتيجية تهدف إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة، وإنهاء دائرة الانتقام التي تستنزف الجميع بلا استثناء. إعادة النظر الموضوعية في السياسات التي أدت إلى تمكين إيران وأذرعها تعد المدخل الأنسب للتعامل مع المستقبل في المنطقة الملتهبة، والتي لن تجدي فيها سياسات التبريد المؤقتة. إن اليد الطويلة والعين العمياء هما مشكلتنا، إن كان لأحد أن يدرك معاناة شعوب هذا الجزء من الكوكب.

مشاركة. Facebook Twitter WhatsApp البريد الإلكتروني Telegram
المقال السابقالسفارة اليمنية بالقاهرة تصدر بيانا هاما بخصوص اليمنيين المقيمين في مصر
المقال التالي العميد المحمدي يطلع على برامج اتحاد الملتقيات التطوعية بحضرموت

المقالات ذات صلة

اللجنة الوطنية للتحقيق تواصل زيارتها بشبوة وتلتقي السلطة القضائية وتتفقد السجن المركزي

يونيو 24, 2025

محمد بن زايد يبحث مع الرئيس الإيراني اتفاق وقف إطلاق النار

يونيو 24, 2025

تنفيذية انتقالي عتق تناقش مستوى أداء أقسامها خلال الفترة الماضية

يونيو 24, 2025

حلول “ترقيعية” وحكومة مُفلسة … عودة أزمة الكهرباء بعدن

يونيو 24, 2025
أترك تعليقا Cancel Reply

مقالات الرأي

القوات المسلحة الجنوبية صمام أمان والدرع الحصين للجنوب

أكتوبر 20, 2022

ابن الوزير…ثار الاخوان المشتعل في شبوة!!

أكتوبر 20, 2022

شعار “القبيلة” سلاح الأخوان للتمرد على الرئاسي…!!

نوفمبر 14, 2022

عرض مأرب العسكري هل تبخر امام خروقات الحوثي؟!

نوفمبر 17, 2022

قوات دفاع شبوة صمام أمان المحافظة

نوفمبر 18, 2022

’’عارين‘‘ تفضح وطنية الإخوان، وتكشف سوأتهم

نوفمبر 20, 2022

«الرئاسي» | نتيجة للقوى الفاعلة جنوباً و تمثيل سياسي معزز بالصداقات شمالاً…!

نوفمبر 21, 2022

الحوثي يتمادى بسبب الرعاية الدولية لإرهابه .. !!

نوفمبر 22, 2022
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينترست
  • انستغرام
  • يوتيوب
  • فيميو
لا يفوتك
اخبار شبوة

مكتب التربية والتعليم بشبوة يعلن نتائج الصف التاسع بنسبة نجاح 95.66%

يونيو 25, 2025

نبض الشــــارع الشبواني – متابعة الأربعاء، الموافق 25 يونيو 2025 أعلن مدير عام مكتب التربية…

اللجنة الوطنية للتحقيق تواصل زيارتها بشبوة وتلتقي السلطة القضائية وتتفقد السجن المركزي

يونيو 24, 2025

محمد بن زايد يبحث مع الرئيس الإيراني اتفاق وقف إطلاق النار

يونيو 24, 2025

تنفيذية انتقالي عتق تناقش مستوى أداء أقسامها خلال الفترة الماضية

يونيو 24, 2025

إشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على آخر الأخبار الحصرية من موقعنا نبض الشارع الشبواني

Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest
  • الرئيسية
  • اخبار شبوة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الشارع الشبواني.

أكتب أعلاه وإضغط Enterللبحث. إضغط Esc للإلغاء.

Sign In or Register

مرحبا بك مجددا!

قم بتسجيل الدخول بحسابك أدناه

فقدت كلمة المرور؟