Close Menu
نبض الشارع الشبواني
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو

اشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على أخبار جديدة

أخبار حصرية

بتمويل إماراتي | بدء أعمال الإسفلت في طريق المخا – مفرق موزع بمحافظة تعز اليمنية

أغسطس 18, 2025

رئيس الوزراء يصدر قرار بتوحيد وتحديد الرسوم في الجامعات الحكومية ورسوم النفقة الخاصة

أغسطس 18, 2025

لليوم الـ21 على التوالي | طيور الخير الإماراتية تنفذ الإنزال الجوي الـ74 في غزة

أغسطس 18, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp TikTok Telegram RSS
Facebook X (Twitter) RSS
نبض الشارع الشبواني
التسجيل الدخول
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو
نبض الشارع الشبواني
الرئيسية » توجس حوثي من عملية عسكرية لتحرير الحديدة بدعم دولي
Uncategorized

توجس حوثي من عملية عسكرية لتحرير الحديدة بدعم دولي

المديربواسطة المديرأكتوبر 25, 2024لا توجد تعليقات6 قراءة دقائق
827896 0
Facebook Twitter البريد الإلكتروني Telegram WhatsApp

أظهرت تحركات الجماعة الحوثية في اليمن خلال الأسابيع الأخيرة، إضافة إلى تصريحات كبار قادتها، مخاوف من إطلاق عملية عسكرية لتحرير الحديدة وموانئها، وهو ما أكده قيامها بنقل تعزيزات كبيرة إلى المحافظة الساحلية التي تسيطر عليها باستثناء مديريتي الخوخة، والتحيتا الخاضعتين للحكومة الشرعية.

وكانت الحكومة اليمنية كررت نداءاتها للمجتمع الدولي على مدار الأشهر الماضية منذ بدء التهديد الحوثي للملاحة البحرية، مؤكدة أن الحل الأنجع لوقف هجمات الجماعة ضد السفن هو دعم القوات الحكومية، وليس الضربات الغربية التي تقودها الولايات المتحدة منذ يناير (كانون الثاني) الماضي.

وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ«الشرق الأوسط»، نقلت الجماعة المدعومة من إيران تعزيزات كبيرة من محافظات الجوف وذمار وصنعاء وإب باتجاه محافظة الحديدة في الأسابيع الماضية، كما قامت بتقوية تحصيناتها على خطوط التماس، وقامت بحفر المزيد من الخنادق وزرع المزيد من حقول الألغام؛ تحسباً لأي معركة مفاجئة يمكن أن تقوم بها القوات الحكومية بإسناد دولي.

وعلى الرغم من أن معركة من هذا القبيل تحتاج إلى دعم دولي واسع لتشكيلات الجيش اليمني من أجل تحقيق هذا الهدف، خصوصاً مع النظر إلى اتساع الرقعة الجغرافية التي تمثلها محافظة الحديدة، فإن باحثين يمنيين يرون أن الفرصة سانحة لإطلاق مثل هذه المعركة، شريطة أن تتلقى القوات الحكومة الإسناد الكافي والغطاء الدولي.

وفي حين لم تتضح أي مؤشرات ميدانية على وجود قرار عسكري يمني بالتحضير لمثل هذه العملية، فإن المخاوف تثور من نوايا الجماعة الحوثية التي كانت حشدت خلال الأشهر الماضية عشرات الآلاف من المجندين الجدد، الأمر الذي قد يدفعها إلى استباق أي هجوم بالسعي لتوسيع مناطق سيطرتها على الشريط الساحلي باتجاه الخوخة والمخا وباب المندب.

وكانت القوات اليمنية المشتركة ممثلة في ألوية المقاومة الوطنية وألوية العمالقة والألوية التهامية قد استطاعت في عام 2018 أن تحاصر الجماعة الحوثية في مدينة الحديدة، وأن تصل إلى نحو 3 كيلومترات من الميناء الرئيسي.

غير أن الضغوط الدولية والأممية حالت دون إتمام المهمة تحت ذرائع إنسانية، وصولاً إلى إبرام «اتفاق ستوكهولم» بشأن الحديدة، وانسحاب القوات المشتركة من طرف واحد إلى أماكن تموضعها الحالية في الجنوب على بُعد نحو 125 كيلومتراً من مدينة الحديدة.

إمكانية المعركة
حول إمكانية حدوث المعركة، يؤكد الباحث والمحلل السياسي اليمني، عبد الستار الشميري، في البداية، وجود استعدادات حوثية مستميتة للتمسك بالحديدة، في مقابل أحاديث تدور حول بساط التداول العسكري عبر الحكومة الشرعية وعبر قنوات مختلفة دولياً، لمعرفة ما أقصر السبل لمحاصرة الحوثيين والحد من هجماتهم في البحر الأحمر.

ويقول الشميري في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، إن هذه الأحاديث طرحت عبر أكثر من جانب من بينها الحكومة الشرعية التي ترى أنه لا حل مع الحوثيين لحماية الملاحة دون تحرير الساحل الغربي كاملاً، بما في ذلك الحديدة والصليف ورأس عيسى.

ويرى أن هناك «فرصة سانحة»، إذا كانت هناك ترتيبات من الشرعية اليمنية تستطيع من خلالها إقناع المجتمع الدولي بقدرتها على خوض هذه المعركة بدعم دولي، خصوصاً بعد تصنيف الجماعة الحوثية على لوائح الإرهاب، من قِبَل أميركا.

ويشير إلى أن الرؤية الأميركية للحوثيين انقلبت كلياً عما كانت عليه في عامي 2015 و2016، وخصوصاً بعد الهجمات في البحر الأحمر، ويعتقد أنه إذا مضت هذه الفرصة على الشرعية وتم إحلال الهدوء في المنطقة بعد إخماد مصدات إيران في المنطقة «فلن تعود هذه الفرصة ثانية». وفق تقديره.

ومن ناحية ثانية يقرأ الشميري أن عمليات الحوثيين باتت الآن في منحنى الهبوط، «بل باتت أن تكون صفراً من حيث الكم والتأثير»، وإذا ما تراجعت أكثر فسيتناسى المجتمع الدولي -بحسب تعبيره- ما يحدث في اليمن، إذ إن اليمن لا يذكر إلا مع وجود عمليات إرهابية سواء من تنظيم «القاعدة»، أو من الجماعة الحوثية.

ويؤكد الشميري أن الكرة باتت في ملعب الحكومة الشرعية إذا ما لديها الجاهزية لإتمام هذه العملية، كما يعتقد أن المجتمع الدولي سيساندها طالما أنه «لا يخسر برياً».

سياق دولي
في تقدير الباحث اليمني عبد الوهاب بحيبح أن استنفار الحوثيين في الحديدة، وحديث قادتهم عن استشعار هجوم وشيك لتحرير المحافظة يأتي في سياق دولي؛ حيث يتزايد فيه الضغط لمحاسبة الميليشيا الحوثية على استهدافهم المستمر لخطوط الملاحة في البحر الأحمر.

ويشير بحيبح في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إلى أن هذه الهجمات الحوثية، التي نُفذت ضمن إطار الأجندة الإيرانية، تشكل تهديداً مباشراً للتجارة العالمية وحركة الشحن في ممرات حيوية، وهذا يعزز يوماً بعد يوم القناعة الدولية بضرورة تحجيم الحوثيين وجعلهم يدفعون ثمن تصرفاتهم.

ويضيف أن مخاوف الحوثيين تضاعفت مع الضغوط المتصاعدة على «حزب الله» في لبنان الذي تعرض لضربات قاصمة، التي بلغت ذروتها باغتيال حسن نصر الله، وأغلب قيادات الحزب، إذ بات المجتمع الدولي أقل تسامحاً مع أذرع إيران في المنطقة.

ويتوقع بحيبح أن يكون الحوثيون الهدف التالي لتحركات إقليمية ودولية تهدف إلى تقويض نفوذ إيران ووكلائها في اليمن، خصوصاً بعد المغامرات الحوثية في الممرات المائية في البحر الأحمر، وانخراط الجماعة ضمن عمليات ما يسمى بـ«محور المقاومة».

وعلى غرار ما ذكره الشميري، يرى بحيبح أن تحرير الحديدة أمر ممكن إذا تلقت القوات الشرعية دعماً نوعياً كافياً، حيث سبق لها أن كانت على بُعد مرمى حجر من تحرير المدينة في عام 2018، لكن التدخل الدولي و«اتفاق ستوكهولم» حالا دون استكمال العملية العسكرية.

ويتحدث بحيبح عن الآثار الإيجابية لاستعادة الحديدة، وفي مقدمة ذلك تقييد حركة الحوثيين وقدرتهم على تهديد الملاحة في البحر الأحمر، والحد من نفوذ إيران الإقليمي، كما سيفقد الجماعة مليارات الريالات اليمنية من الإيرادات الجمركية، وسيحد من قدرتها على تلقي السلاح الإيراني المهرب.

كما يعني فشل الحوثيين في الاحتفاظ بالحديدة -وفق تقديره- فقدانهم ومن خلفهم إيران ورقة ضغط أساسية مهمة، بينما سيضمن بقاؤها استمرارهم في تهديد خطوط الملاحة الدولية، مما يعزز موقعهم كورقة ضغط ومهدد مستمر بيد طهران في صراعات المنطقة.

استباق حوثي
في اتجاه آخر، يقرأ المحلل السياسي اليمني محمود الطاهر الاستنفار الحوثي بأنه يأتي في سياق استباقي من قِبَل الجماعة لأي معركة محتملة لانتزاع الحديدة منها، ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «يبدو أن الميليشيا تسعى إلى شن حرب على القوات المشتركة (الحكومية) بهدف استكمال السيطرة على محافظة الحديدة والساحل الغربي».

ويؤكد الطاهر أن الجماعة استنفرت كل قواتها في الحديدة ونشرتها على خطوط التماس، إذ إنها بدورها تستعجل هذه الحرب وتريد استغلالها من خلال الترويج أنها تقاتل إسرائيل في محافظة الحديدة.

ويؤكد أن الجماعة تعمل حالياً على زراعة الألغام في عدة مناطق بالحديدة بعد أن كانت الأمم المتحدة عملت على إزالة جزء منها، وهذا يشير -وفق قوله- إلى أنها تستشعر عملية عسكرية مقبلة بعد أن رفضت كل الطرق الدبلوماسية لإحلال السلام في اليمن.

وكانت وحدات القوات المسلحة اليمنية المرابطة في محور البرح تصدت، مساء الأربعاء، لمحاولة حوثية لمهاجمة مواقع للقوات المشتركة في محور البرح بقطاع الكدحة، غرب تعز.

وأفاد الإعلام العسكري اليمني بأن وحدات الجيش في خطوط التماس ردت على هجوم الحوثيين بالأسلحة المتوسطة والرشاشة، وأوقعت في صفوفهم خسائر بشرية ومادية وأسكتت مصادر نيرانهم.

وذكر الإعلام العسكري أن مدفعية الجيش ضاعفت خسائر الجماعة الحوثية بضربات مركزة على مواقع استخدمتها في محاولتها استهداف مواقع عسكرية للقوات المشتركة.

مشاركة. Facebook Twitter WhatsApp البريد الإلكتروني Telegram
المقال السابقإشادات شعبية واسعة بحملة منع التجوال بالأطقم وحمل السلاح بالعاصمة عدن
المقال التالي بعد منعهم لحملات التطعيم لسنوات .. الحوثيون يعيدون شلل الأطفال إلى اليمن و مئات الأطفال ضحايا

المقالات ذات صلة

وزير النقل يوجه جميع المرافق التابعة للوزارة بالتعامل بالعملة الوطنية بدلاً من العملات الأجنبية

أغسطس 20, 2025

لجنة استقبال المجندين الجدد لقوات دفاع شبوة توضح آلية توزيع الحصص على المديريات

أغسطس 20, 2025

محافظ سقطرى يطلع على الخطة التنظيمية بمنطقة موري ويوجه بسرعة شق الشوارع العامة

أغسطس 20, 2025

الرئاسي: تعزيز القدرات الأمنية ركيزة أساسية للتنمية في أبين

أغسطس 20, 2025
أترك تعليقا Cancel Reply

مقالات الرأي

القوات المسلحة الجنوبية صمام أمان والدرع الحصين للجنوب

أكتوبر 20, 2022

ابن الوزير…ثار الاخوان المشتعل في شبوة!!

أكتوبر 20, 2022

شعار “القبيلة” سلاح الأخوان للتمرد على الرئاسي…!!

نوفمبر 14, 2022

عرض مأرب العسكري هل تبخر امام خروقات الحوثي؟!

نوفمبر 17, 2022

قوات دفاع شبوة صمام أمان المحافظة

نوفمبر 18, 2022

’’عارين‘‘ تفضح وطنية الإخوان، وتكشف سوأتهم

نوفمبر 20, 2022

«الرئاسي» | نتيجة للقوى الفاعلة جنوباً و تمثيل سياسي معزز بالصداقات شمالاً…!

نوفمبر 21, 2022

الحوثي يتمادى بسبب الرعاية الدولية لإرهابه .. !!

نوفمبر 22, 2022
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينترست
  • انستغرام
  • يوتيوب
  • فيميو
لا يفوتك
Uncategorized

وزير النقل يوجه جميع المرافق التابعة للوزارة بالتعامل بالعملة الوطنية بدلاً من العملات الأجنبية

أغسطس 20, 2025

وجه وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد، رؤساء الهيئات والمؤسسات والشركات ومدراء عموم المرافق التابعة للوزارة،…

لجنة استقبال المجندين الجدد لقوات دفاع شبوة توضح آلية توزيع الحصص على المديريات

أغسطس 20, 2025

محافظ سقطرى يطلع على الخطة التنظيمية بمنطقة موري ويوجه بسرعة شق الشوارع العامة

أغسطس 20, 2025

الرئاسي: تعزيز القدرات الأمنية ركيزة أساسية للتنمية في أبين

أغسطس 20, 2025

إشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على آخر الأخبار الحصرية من موقعنا نبض الشارع الشبواني

Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest
  • الرئيسية
  • اخبار شبوة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الشارع الشبواني.

أكتب أعلاه وإضغط Enterللبحث. إضغط Esc للإلغاء.

Sign In or Register

مرحبا بك مجددا!

قم بتسجيل الدخول بحسابك أدناه

فقدت كلمة المرور؟