Close Menu
نبض الشارع الشبواني
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو

اشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على أخبار جديدة

أخبار حصرية

قوات الحزام الأمني بساحل أبين تعيد حقيبة أموال ومقتنيات ثمينة إلى مالكها

يونيو 29, 2025

محافظ عدن يوجه باستكمال إزالة العشوائيات بشكل كامل في أرضية مشروع الطاقة الشمسية في بئر أحمد

يونيو 29, 2025

العميد اليافعي يكرم خريجي الكلية الحربية المنتسبين للواء الأول دعم وإسناد

يونيو 29, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp TikTok Telegram RSS
Facebook X (Twitter) RSS
نبض الشارع الشبواني
التسجيل الدخول
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو
نبض الشارع الشبواني
الرئيسية » فقدان الحاضنة الشعبية وتخلي الحلفاء.. درس سوري بليغ
مقالات الرأي

فقدان الحاضنة الشعبية وتخلي الحلفاء.. درس سوري بليغ

نبض الشارع الشبوانيبواسطة نبض الشارع الشبوانيديسمبر 11, 2024لا توجد تعليقات3 قراءة دقائق
13
Facebook Twitter البريد الإلكتروني Telegram WhatsApp

✍️ مقال لـ : صالح شائف

نبض الشـــــــــارع الشبواني – متابعة
الأربعاء، الموافق 11 ديسمبر 2024

بغض النظر عن حجم التآمر على سوريا ومنذ فترة ليست بالقصيرة؛ وهي المؤامرات التي وقف خلفها قوى وأطراف إقليمية ودولية معروفة – ومنها عربية- عبر الدعم السياسي والعسكري والإعلامي والتمويل المالي؛ وتوفير الملاذات الآمنة لعدد من الحركات والتنظيمات الإرهابية؛ إلا أن هناك عوامل وأسباب داخلية مكنت هذه الأطراف من إسقاط النظام عبر أدواتها؛ لا إنتصارًا للشعب السوري العظيم؛ ولكن لمصالحها الخاصة وخدمة لإستراتيجيتها المتعلقة بتنفيذ مخطط ( الشرق الأوسط الجديد ) الذي سيمكن الكيان الدموي اللقيط في إسرائيل من الإقدام على المزيد من التوسع في الأراضي العربية؛ ومواصلة العربدة وإذلال وإبتزاز المزيد من الدول العربية.

فسقوط نظام الأسد في سوريا وعلى ذلك النحو المتسارع والدراماتيكي؛ يعكس وعلى نحو ساطع بأنه قد فقد كل مبررات وجوده وإستمراره؛ وبلغ عدم القبول به شعبيًا ووطنيًا إلى أعلى درجات الرفض؛ والرغبة الجامحة في التغيير الشامل بحثًا عن مستقبل أفضل لسوريا وشعبها؛ وهو ما مهد وسهل إجتياح الفصائل المسلحة للمدن والمحافظات السورية تباعًا ووصولا إلى دمشق؛ بل أن الجيش والأجهزة الأمنية قد أتخذت نفس موقف الشعب؛ ولم تقاتل دفاعًا عن نظام حزب البعث وعائلة الأسد.

ولقد كان اللافت والمثير للدهشة والتساؤلات الكبرى والتأمل كذلك؛ بأن حلفاء الأسد أيضًا قد تخلوا عنه تمامًا في لحظة تاريخية مصيرية؛ وفضلوا الحفاظ على مصالحهم على مصلحة نظام الأسد؛ لأن الرهان على إصلاحه في نظرهم قد بات منعدمًا؛ وبأن ترميمه أصبح صعبًا بل ومستحيلًا.

فقد ماطل ورفض وتجاهل كل المبادرات والمقترحات والقرارات الدولية؛ والدعوات المخلصة الهادفة للمصالحة مع القوى الوطنية السورية الحقيقية؛ الشرعية المدنية الطابع والمعتدلة؛ آملًا بالإتفاق معها على أسس وقواعد التغيير المطلوبة دستوريًا لبناء نظام ديمقراطي جديد؛ يضمن حقوق الجميع بالقانون؛ ويوحد إرادة السوريين وبالصورة التي تضمن تحصين سوريا والدفاع عنها؛ لكن كل الجهود التي بذلت بهذا الإتجاه قد أفشلها النظام.

وهنا نتساءل وفي ظل هذه الظروف التي نمر بها؛ هل هناك من يتعض من هذا الدرس البليغ الذي قدمته الحالة السورية؟ ويستوعب بوعي وعمق؛ بأن الرهان على الحلفاء وبأي صفة كانوا؛ أو الإعتماد على قاعدة شعبية لم يتم الحفاظ عليها؛ ولم تعد معه بعد أن فقدت الأمل والثقة به.

وكان ذلك نتيجة طبيعية للتردد في إتخاذ خطوات للتصحيح والإصلاح الجاد والشامل؛ وفي الوقت الذي كان مطلوبًا أن أن يتم ذلك؛ ولهذه الأسباب فلن يكون مصير الحالات المشابهة غير نفس مصير الأسد ونظامه؛ وقد تختلف فقط بالوسائل والأدوات؛ وبما سيترتب عليها من مآلات مفتوحة على كل الإحتمالات والخيارات المجهولة النتائج.

إن ما حدث في سوريا لن يكون إلا مرحلة جديدة من مراحل المخطط الكبير الذي يستهدف المنطقة العربية بكاملها؛ ولن تتوقف تداعياته عند حدود سوريا كما يعتقد بعض ( المنبطحون ) من العرب وما أكثرهم؛ وسيشربون من ذات الكأس ولو بعد حين.

وفي نفس الوقت فإننا نتمنى أن يتجاوز الشعب السوري الشقيق التداعيات المترتبة والمحتملة عن سقوط النظام وأخطرها الإنفلات الأمني وشيوع الفوضى – لا سمح الله – وأن ينتصر بالعقل والحكمة لحاضره ومستقبلة؛ بعيدًا عن قوى الإرهاب والتطرف وأطماع الطامعين وأحلام العثمانيين الجدد.

مشاركة. Facebook Twitter WhatsApp البريد الإلكتروني Telegram
المقال السابقواشنطن تدرج قيادي حوثي على لائحة العقوبات بسبب تورطه بأعمال التعذيب في السجون
المقال التالي بدعم إماراتي | ‏لملس يفتتح المباني الجديدة بإصلاحية سجن المنصورة المركزي

المقالات ذات صلة

لا تنتظروا الورود من أعداء الجنوب!

يونيو 29, 2025

المخدرات ..عدو الحياة

يونيو 29, 2025

لا تتعجل الحكم قبل أن تسمع من كل الأطراف وتصبح كالحمار الذي يحمل اسفارا

يونيو 27, 2025

​بيوت الله خط أحمر

يونيو 27, 2025
أترك تعليقا Cancel Reply

مقالات الرأي

القوات المسلحة الجنوبية صمام أمان والدرع الحصين للجنوب

أكتوبر 20, 2022

ابن الوزير…ثار الاخوان المشتعل في شبوة!!

أكتوبر 20, 2022

شعار “القبيلة” سلاح الأخوان للتمرد على الرئاسي…!!

نوفمبر 14, 2022

عرض مأرب العسكري هل تبخر امام خروقات الحوثي؟!

نوفمبر 17, 2022

قوات دفاع شبوة صمام أمان المحافظة

نوفمبر 18, 2022

’’عارين‘‘ تفضح وطنية الإخوان، وتكشف سوأتهم

نوفمبر 20, 2022

«الرئاسي» | نتيجة للقوى الفاعلة جنوباً و تمثيل سياسي معزز بالصداقات شمالاً…!

نوفمبر 21, 2022

الحوثي يتمادى بسبب الرعاية الدولية لإرهابه .. !!

نوفمبر 22, 2022
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينترست
  • انستغرام
  • يوتيوب
  • فيميو
لا يفوتك
Uncategorized

الكثيري يطّلع على سير العمل في مصلحة الأحوال المدنية والسجل المدني

يونيو 30, 2025

اطّلع الأستاذ علي عبدالله الكثيري، القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، على…

تنفيذية انتقالي شبوة تناقش تقارير الإنجاز خلال النصف الأول من العام الجاري

يونيو 30, 2025

انتقالي حبان ينظم حفلًا تكريميًا للكوادر التربوية والصحية في المديرية

يونيو 30, 2025

انفراج أزمة الغاز المنزلي في العاصمة عدن

يونيو 30, 2025

إشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على آخر الأخبار الحصرية من موقعنا نبض الشارع الشبواني

Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest
  • الرئيسية
  • اخبار شبوة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الشارع الشبواني.

أكتب أعلاه وإضغط Enterللبحث. إضغط Esc للإلغاء.

Sign In or Register

مرحبا بك مجددا!

قم بتسجيل الدخول بحسابك أدناه

فقدت كلمة المرور؟