نبض الشــــارع الشبواني – متابعة
الثلاثاء، الموافق 27 ديسمبر 2022
عادت الأبواق الإخوانية، توجه سهام إرهابها صوب دولة الإمارات العربية المتحدة في محاولة لتشويه دورها اعتمادا على إطلاق شائعات خبيثة ومشبوهة فيما يخص علاقاتها بالجنوب أو السعودية.
الأدوار المضيئة التي اعتادت دولة الإمارات بذلها على مختلف الأصعدة سواء سياسيا أو عسكريا أو تنمويا أو إغاثيا، دائما ما تكون مستهدفة بالأكاذيب التي تطلقها المليشيات الإخوانية.
وبات من المعتاد أن أي خطوة تُضاء بجهود وحضور الإمارات، ترد عليها الأبواق اليمنية باستهداف خبيث عبر الافتراء على أبو ظبي.
السبب الأكبر الذي يدفع هذه المليشيات المارقة في الهجوم على الإمارات يتمثل في جهودها في إطار مكافحة الإرهاب، وهي جهود لطالما حظيت بالكثير من الإشادة على مختلف المستويات.
وجاء التوقيع على الاتفاقية العسكرية مع الإمارات مؤخرا ليثير جنون المليشيات الإخوانية التي فسرت هذه الخطوة من منطلق شيطاني يليق بها، في محاولة لمنع أي جهود إماراتية لها أعظم الأثر في مكافحة الإرهاب.
هذا الاستهداف الإخواني له أسباب واضحة، فهناك معادلة راسخة ترعب حزب الإصلاح تتمثل في أنه أينما حل الإمارات انتهى الإرهاب، وهذا الأمر ليس نظريا لكن الواقع والجبهات والميادين تشهد جميعها على جسارة الدور والجهود الإماراتية في مجال مكافحة الإرهاب.
من أجل ذلك، لوحظ أنه على مدار الساعات الماضية تنبح الأبواق الإخوانية في إطار حربها الخبيثة ضد الجنوب، وتطلق العديد من الشائعات والأكاذيب في هذا الصدد لتُكمل بنود مؤامرتها الدنيئة والخبيثة.
——————————————————
للإنضمام لمجموعة نبض الشارع الشبواني ( 13 ) على الواتس آب أضغط هنا👇
https://chat.whatsapp.com/GRQlZ7vohIUJVl3BZLa2to
——————————————————
للإنضمام ومتابعة صفحة نبض الشارع الشبواني على الفيس بوك أضغط هنا👇
https://www.facebook.com/Shabwani.Street.Pulse
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«صفحة إخبارية بمهنية إعلامية وطرح إخباري هادف»