Close Menu
نبض الشارع الشبواني
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو

اشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على أخبار جديدة

أخبار حصرية

المحامي الشعيبي والعميد المحمدي يزوران أسرة أول شهيد بالحراك الجنوبي بحضرموت “صلاح القحوم”

سبتمبر 1, 2025

فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يعقد اجتماعاً موسعاً مع مدراء إدارات الانتقالي بمديريات شبوة

سبتمبر 1, 2025

ختام مهمة فريق الإنقاذ الإماراتي في ألبانيا بعد جهود مكثفة شملت 28 طلعة جوية و700 عملية إسقاط مائي

سبتمبر 1, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp TikTok Telegram RSS
Facebook X (Twitter) RSS
نبض الشارع الشبواني
التسجيل الدخول
  • اخبار شبوة
  • اخبار الجنوب
  • اخبار اليمن
  • اخبار عربية ودولية
  • اخبار وتقارير
  • اقتصاد وتكنولوجيا
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • صور
  • فيديو
نبض الشارع الشبواني
الرئيسية » في الذكرى 54 للامتداد التاريخي والحربي العسكري لجيش الجنوب
مقالات الرأي

في الذكرى 54 للامتداد التاريخي والحربي العسكري لجيش الجنوب

نبض الشارع الشبوانيبواسطة نبض الشارع الشبوانيسبتمبر 1, 2025لا توجد تعليقات5 قراءة دقائق
15
Facebook Twitter البريد الإلكتروني Telegram WhatsApp

✍ مقال لـ : يحيى أحمد

نبض الشـــــارع الشبواني – متابعة
الإثنين، الموافق 1 سبتمبر 2025

القوات المسلحة الجنوبية تمثل الامتداد التاريخي والحربي للجيش الوطني وتقاليده وأمجاده المشهودة في مختلف مراحل التاريخ الحضاري والعسكري للجنوب، وهي أيضًا الامتداد العضوي لجيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ذائع الشهرة والصيت، الذي تخلق و سقلته مواهبه في أتون حرب التحرير الشعبية قبل أن يحمل على عاتقه أحد أعظم وأخطر المهام والواجبات الوطنية في تأمين مسيرة الثورة والدفاع الناجز عن حرية الوطن وسيادته ووحدته الجغرافية، وتوفير البيئة الوطنية الأمنية والعسكرية المستقرة لتشد فروع الدولة الجنوبية و تقدم المجتمع وازدهاره.

لا غرابة أن يصبح الجيش الوطني الجنوبي بعد الوحدة هدفًا رئيسيًا للمؤامرات والحروب الناعمة والاستهداف المباشر من قبل العديد من الأطراف الداخلية والخارجية التي أدركت مبكرًا أن تمرير مشروعها في ابتلاع وهضم الجنوب يبدأ بمهمة تفكيك وتدمير أهم مصادر مناعة وقوة وحصانة ووحدة ونفوذ الوطن الجنوبي والمتمثلة تاريخيًا في جيشه وأمنه. مؤامرات استهداف الجيش والوطن الجنوبي سبقت إعلان الوحدة وتجلت بوضوح في الاتفاقيات السياسية الخاصة بإعادة انتشار وتموضع التشكيلات العسكرية الجنوبية داخل الأراضي الشمالية، لتستمر بعدها المهمة التآمرية من خلال الاستنزاف الكبير لمجمل عناصر قوته المادية والبشرية والثقافية وعقيدته وأخلاقياته الوطنية، وتمزيق نسيجه الداخلي لتأتي الحرب بعد أربع سنوات من التدمير المتواصل، ومثلت ذروة الفعل التأمري والاجهاز التسلسلي على تشكيلاته العسكرية المنتشرة في المحافظات الشمالية واحدة تلو الأخرى والاستحواذ على كل معداته وأسلحته التي تم حشدها وتجييشها لغزو واحتلال الأرض الجنوبية بجحافل عسكرية لم يسبق لها مثيل، شاركت فيها الجماعات القاعدية الإرهابية الدولية والقوات الشمالية باطيافها العسكرية والأمنية والقبلية وأحزابها السياسية.

ولم تتوقف عملية استهداف الجيش الجنوبي عند هذه المرحلة، بل استمرت بعد احتلال الجنوب في طرد كل من تبقى من قيادات وأفراد هذا الجيش وإحالتهم إلى التقاعد القسري، أعقبتها حملة من عمليات الاغتيالات لأبرز قياداته وأكثر عناصره كفاءة ومهارة في مختلف المجالات ومن كل صنوف القوات المسلحة، لتليها بعد ذلك مهمة إفقارهم الممنهج بأبشع الوسائل والممارسات التي لم يشهد لها مثيل في التاريخ، وأغلقت أمام مختلف فئات وشرائح الشعب الجنوبي كل بوابات الالتحاق والعمل في المؤسسة العسكرية والأمنية، وكذلك الكليات والمعاهد والأكاديميات في الداخل والخارج، مع بعض الاستثناءات للعناصر المنتقاة التي لا تتعدى أصابع اليد في كل عام.

بنجاحه في تدمير الجيش الجنوبي وهزيمته عسكريًا وتشريد ما تبقى من منتسبيه، ظن المستعمر الجديد أنه قد حقق أحلامه القديمة المتجددة في بلع وهضم الجنوب وتحويل جغرافيته وثرواته إلى قطاعية خاصة به، وقتل إرادة الشعب وتدجينه وصولًا إلى استعباده وضمان “عودة الفرع إلى الأصل أو عودة الابن الهارب إلى حضن أمه الحنون”. حينها اعتقد النظام وهو في قمة فرحته ونشوته بتملك الشمال للجنوب لقرون مديدة.

إلا أن نشوة الفرح والانتصار والزهو التي عاشها نظام الاحتلال بعد حرب 1994م لم تدم طويلاً، فجيش الجنوب الذي اعتقد هذا النظام أنه قضى عليه بشكل نهائي ودفنه إلى الأبد، يتفاجأ به يبعث مجددًا كالعنقاء من تحت رماد وانقاض الهزيمة. هذا الجيش الذي دُمرت معداته وأسلحته وكل هياكل بنيانه وفقد الكثير من قادته وضباطه وأفراده، لم يمت ولم ينتهِ كانتماء وطني جنوبي، ولم ينتهِ كفكر وثقافة ووعي وتقاليد وقيم عسكرية جنوبية أصيلة، وعاود ظهوره العلني إلى الوجود من خلال جمعية المتقاعدين العسكريين التي أوقدت وبشكل مبكر شعلة الثورة الجنوبية الجديدة، وأصبحت حاضنة وفقاسًا تربويًا للقيم ومبادئ الثورة وإعادة غرسها في ضمير ووجدان الشعب الجنوبي باختلاف شرائحه وأعمارهم، وظهرت إلى الوجود أشكال وأساليب مختلفة وحديثة من النضال الثوري التحرري التي تطورت و تجذرت في الوعي والثقافة وسلوك الوطني للشعب الجنوبي إلى حراك ثوري سلمي، وصلت أصداؤه إلى كل أرجاء المعمورة كأول ثورة وطنية سلمية منظمة واضحة مساراتها وأهدافها القريبة والبعيدة على مستوى المنطقة والعالم العربي.

القوات المسلحة الجنوبية المعاصرة هي الأخرى تخلقت وتشكلت وترعرعت وصقلت شبابها ومكونها الفكري والقيمي والمعنوي في أتون هذه الثورة، لتسجل بذلك إعادة استنساخ وتجديد وإحياء متواصل لتجربة الأجداد والآباء للثورة الجنوبية الأولى.

ومع التماثل بين تجربة الثورتين ومع التواصل الوراثي والجيلي للعناصر والقوى المحركة لهاتين الثورتين، إلا أن تجربة القوات المسلحة الجنوبية المعاصرة أكثر ثراءً وتنوعًا في أدواتها وتجاربها وأساليبها وخبراتها النضالية والقتالية، وفي معاركها وحروبها التحررية التي استخلصت من هذا الشعب، ولا زالت تدفع ثمنًا باهظًا وتضحيات جسيمة. معاركنا اليوم من أجل التحرير واستعادة الدولة أشد باسًا وضرواة وأكثر تعددًا واتساعًا في نطاق جبهات المواجهة مع أعداء كثر، البعض منهم معروف وواضح معالمه وملامحه وخطوط المواجهة والتماس معه، والبعض الآخر يرتدي عباءة الأخ أو الصديق أو الحليف، يعيش معنا بين الشقوق والتصدعات الاجتماعية وفي المناطق الرمادية شعاراته معنا وأفعاله ضدنا، والبعض الآخر مختفي وغير واضح بقدر ما تظهر أفعاله وجرائمه، وهناك أعداء لم تظهر ملامحهم على شاشات ورادارات الثورة الجنوبية. مجمل هذه العوامل والأوضاع تجعل من معركتنا المعاصرة أكثر صعوبة وأشد بأسًا وأعلى ثمنًا وأطول زمنًا.

الانتصارات التي صنعتها قوى الثورة الجنوبية وقواتها المسلحة تلهمنا على المزيد من البذل والعطاء والتضحية، وتوطننا على الصبر الطويل وقوة التحمل والثبات لمواجهة المخاطر والتحديات، والأهم من ذلك أنها تعزز من ثقتنا بحتمية الانتصار وقهر الأعداء وإن تكالبوا علينا. وهذه الثقة التي نستلهمها من إرادة شعبنا هي في الحقيقة منطوق التاريخ الجنوبي بمختلف المراحل.

——————————————————
للانضمام لمجموعة نبض الشارع الشبواني على الواتس آب أضغط هنا👇
مجموعة نبض الشارع الشبواني على الـ Whatsapp
——————————————————
– لمتابعة صفحة نبض الشارع الشبواني على منصة X “تويتر سابقاً” أضغط هنا👇
صفحة نبض الشارع الشبواني على الــ X-Twitter
——————————————————
لمتابعة صفحة نبض الشارع الشبواني على الفيس بوك أضغط هنا👇
صفحة نبض الشارع الشبواني على الــ Facebook
——————————————————
«صفحة إخبارية تنشر الحقيقة كما هي، بمهنية إعلامية وطرح إخباري هادف»

مشاركة. Facebook Twitter WhatsApp البريد الإلكتروني Telegram
المقال السابقفريق التوجيه والرقابة الرئاسي يعقد اجتماعاً موسعاً مع مدراء إدارات الانتقالي بمديريات شبوة
المقال التالي المحامي الشعيبي والعميد المحمدي يزوران أسرة أول شهيد بالحراك الجنوبي بحضرموت “صلاح القحوم”

المقالات ذات صلة

في ذكرى تأسيس الجيش الجنوبي: سبتمبر يومٌ خالد في ذاكرة الوطن

سبتمبر 1, 2025

شعبا الجنوب العربي واليمن تتخبطهما شياطين الإنس

سبتمبر 1, 2025

جيشنا الجنوبي.. قصة وطن كتبتها البنادق ووقّعتها التضحيات

سبتمبر 1, 2025

الذكرى الـ54 لتأسيس الجيش الجنوبي.. من نضال الماضي إلى انتصارات قواتنا المسلحة اليوم

سبتمبر 1, 2025
أترك تعليقا Cancel Reply

مقالات الرأي

القوات المسلحة الجنوبية صمام أمان والدرع الحصين للجنوب

أكتوبر 20, 2022

ابن الوزير…ثار الاخوان المشتعل في شبوة!!

أكتوبر 20, 2022

شعار “القبيلة” سلاح الأخوان للتمرد على الرئاسي…!!

نوفمبر 14, 2022

عرض مأرب العسكري هل تبخر امام خروقات الحوثي؟!

نوفمبر 17, 2022

قوات دفاع شبوة صمام أمان المحافظة

نوفمبر 18, 2022

’’عارين‘‘ تفضح وطنية الإخوان، وتكشف سوأتهم

نوفمبر 20, 2022

«الرئاسي» | نتيجة للقوى الفاعلة جنوباً و تمثيل سياسي معزز بالصداقات شمالاً…!

نوفمبر 21, 2022

الحوثي يتمادى بسبب الرعاية الدولية لإرهابه .. !!

نوفمبر 22, 2022
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينترست
  • انستغرام
  • يوتيوب
  • فيميو
لا يفوتك
مقالات الرأي

في ذكرى تأسيس الجيش الجنوبي: سبتمبر يومٌ خالد في ذاكرة الوطن

سبتمبر 1, 2025

✍ مقال لــ : أسامة العمودي نبض الشـــــارع الشبواني – متابعة الإثنين، الموافق 1 سبتمبر…

شعبا الجنوب العربي واليمن تتخبطهما شياطين الإنس

سبتمبر 1, 2025

حسن إدارة القيادة ووفاء الشريك الصادق.. الإمارات تنير شبوة

سبتمبر 1, 2025

المحامي الشعيبي والعميد المحمدي يزوران أسرة أول شهيد بالحراك الجنوبي بحضرموت “صلاح القحوم”

سبتمبر 1, 2025

إشترك كي تصلك أحدث الأخبار

أحصل على آخر الأخبار الحصرية من موقعنا نبض الشارع الشبواني

Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest
  • الرئيسية
  • اخبار شبوة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الشارع الشبواني.

أكتب أعلاه وإضغط Enterللبحث. إضغط Esc للإلغاء.

Sign In or Register

مرحبا بك مجددا!

قم بتسجيل الدخول بحسابك أدناه

فقدت كلمة المرور؟